المشاركات

عرض المشاركات من 2018
صورة
سؤال: لماذا لا يتم دفن الضبع بعد موته إلا في وجود الشرطة ومحضر قضائي  ‏1_الضبع قد يصل ثمن جلده500مليون دولار 💵 لأنه يستعمل لتهريب المخدرات حيث أن أشعة الماسح الضوئي لا تخترق جلده. ‏2_ أجزاء من المخ تستخدم في السحر الأسود لذلك هو مطلوب من السحرة و بكثرة.   ‏3_ يقال أن الترياق أو الإكسير المستخرج من عصارة مخه يؤدي إلى الجنون التام و للأبد. ‏4_بول الضبع أعزكم الله أو جلده أكثر شيء تخافه الكلاب أما الحمار فيموت من شدة الخوف عندما يشعر باقترابه منه. 5_يطلق رائحة تؤثر على المخ تجعلك تتبعه دون إرادتك و يقوم بقتلك عندما تكون وحيداً. هنا يستخدمون [فرج] الضبع أعزكم الله للأعمال السحرية الله يكفنا الشر سعر جلد الضبع وأعضاءه وفي ناس ربطت الموضوع هذا بالفرو العادي وانا ذكرت لتهريب المخدرات أو لجلب القبول زي مايدعون المشعوذين ويكون مٌجهز لتهريب بكميات كبيره أو مجهز بالسحر الله يكفينا شرهم

عبقري رحل بهدوء

صورة
..... 🕋 هل  سألت نفسك عن المهندس الذي صمم واشرف على الحرم المكي  حتى خرج بهذا الجمال والابداع وهل سألت نفسك ايضا من صمم الحرم النبوي بمأذنه البيضاء وتصميمه الفريد بكل اناقته وجماله وروحانيته 💡انه المهندس و المعماري العربي المسلم المبدع البعيد عن الاضواء المجهول عند الناس   ' الدكتور محمد كمال اسماعيل' ✍ محطات من حياته ▪هو الدكتور محمد كمال اسماعيل'  مصري الجنسية ▪اول مهندس مصري في تاريخ مصر ▪هو اول مهندس قام على تخطيط وتنفيذ توسعة الحرمين أكبر توسعة للحرمين في تاريخ الإسلام، وعلى امتداد 14 قرنا ▪رفض اخذ الملايين  مقابل التصميم الهندسي والاشراف المعماري رغم محاولات الملك فهد وشركة بن٠ لادن  وعندما اعطي شيك بالملايبن  قال للمهندس بكر بن لادان اخذ مال على الحرميبن الشريفين وين اودي وجهي من ربنا ورد الشبك للملك فهد رحمه الله وجزاه خير الجزاء عن الاسلام المسلمين ▪عاصر جميع ملوك السعودية من الملك عبد العزيز الى الملك سلمان ▪كان دقيقا جدا في التصميم والاشراف وكان لا يجامل احد ابد في عمله حتى لوكان الملك  وبهذا كسب ثقة ومحب...

قصة صاحب مطعم هرفي😋👌🏻

" قصة وعبرة " " ناصر السعيد " مالك ( مطاعم هرفي)بالمملكة وقصة ثرائه الطريفة   وإكماله تعليمه ؛     يقول   : عشت أواخر السبعين هجرية   حياة هي ولله الحمد للبؤس والحرمان أقرب ؛ اشتغلت تلكم الفترة سائقاً لطلبة جامعة الملك سعود وكنت أعول أولادي وزوجتي ، وكنت طموحاً لأن أكمل دراستي ، ولذا صرت أدرس في المساء ، وأعمل في الصباح . تنفّست بي الأيام قليلاً لأُفجع   بوفاة زوجتي الوفية فصرت أباً وأماً لهؤلاء الأطفال ( الأيتام ) ! بعدها بأسابيع لم أفطن إلا بجارٍ لي من أهل الشماسية ( إحدى مدن القصيم ) يطرق بابي ، ويطلب مني ان يأخذ أولادي ليقوم وزوجته بالعناية بهم ... إلى أن يفرج الله لي بالزواج أو الرزق ! كان هؤلاء القوم من خيرة الناس مروءة ورحمة وكرماً   . رضخت للأمر الواقع ، على استحياء من كرم هؤلاء النبلاء ، ثم انصرفت لعملي ودراستي ، سائقاً في الصباح ، وطالب علم في الليل . ليلة غريبة ، استيقظت ...